الحمدلله الذي أمهلني حتى أرى بأم عيني , أدعياء السلفية يئنون داخل بوتقة التبعية و الولاء و التقديس !
عندما رفعت لواء حرية نقد الفكر و الرأي لكائن من كان ألصقت بي أوصافاً و تصنيفات لا حصر و لا نهاية لها !
لابد أن تكون للحرية لدينا مساحة أكبر من ذي قبل ! حتى نرتقي بمجتمعاتنا نحو اصلاح شمولي على مستوى الأسرة و الفرد !
|