[حكيم الزمان]

سرت بين أوساط عامة الناس في مدينتنا الموقرة ومن خلال رسائل الجوال
إشاعة الطحينية البريئة وعج الناس بالكلام وبالأخذ ممن هو لايعلم ماهو مصدره
وجعل رسائل الجوال مجهولة المصدر هي الثقة والناطق الحقيقي في هذه القضية
ولم يأتي أحد من الناس ويقول أين المصدر هل تبنت وزارة التجارة هذا الكلام أم لا ؟
بل لم نتربى بعد على الحكم في القضايا إلا من خلال الاستعجال كما حصل في هذه البريئة
ولم نتربى أيضا من سابقتها التي حصلت في رمضان وضج الإعلام بها وهي إشاعة الأرز
ولم نتربى أيضا من سابقتها .............................
ولم نتربى أيضا من سابقتها ...............................
ولن نتربى من الذي سوف يأتي .....................
فلا أدري مالحادثة التي سوف تأتي وتربينا

فهل وصلت بنا عقولنا إلا هذه المستويات
أم هل وصل بنا نقل الأخبار من دون تثبت إلا هذه الحال

سؤالي الوحبد هو


هل سوف نتعامل مع الإشاعات التي سوف تأتي بمثل القضايا أو الأحداث التي جرت

أم كفى بنا استعجالا وحكما

وباختصاااااااااار أقول

يسد إشاعات