مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 17-07-2002, 06:15 AM   #1
مدرس قواعد
عـضـو
 
صورة مدرس قواعد الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
البلد: القَاعِدةَ
المشاركات: 70
(( الجَدْول الإعرابِي لِجُمَل الأعضاء )) (( 1 ))

الجُمل :

----
1- ركِبَ الحليلُ الدرّاجةَ
----
2- قَطَفَ الذهبي الوردةَ
----
3- أَكَلَ الشيخُ التُفاحةَ
----
4- فّجّرَ المِرصاعُ الدبابةََ
----
5- صاح الديكُ صباح اليوم
----
6- أوقدَ الصيوانُ الشُعلَةَ
----
7- أَكَلَ وحيداَ الحُبحُرَ
----
8- قَتَلَ شعبوط ٌ السبْعَ
----
9- ذَهَبَ البَدَائِعُ الى البلدةَ
----
10- قَرَضَ القرّاضُ الخَشَبَةَ
----
11- نالَ الأكايميُ الشهادةَ
----
12- كَشَفَ مرابط ٌ اللعبَةَ
----
13- مَعَطَ المُمَعِطُ الشّعرَ
----


الإعراب :

----

ركِبَ الحليلُ الدرّاجةَ

ركب : راح وركب وقضى راكب هذا يطلق عليه فعل من ضمن كان واخواتها ولو نبي نرجع للتفعلل أكيد نلقاه بهالشكل . والباء ضمير مستتر تقديرة بـ الركوب قد مضى وتوكل على الله .

الحليل : اسم مرفوع وعلامت رفعة الضمة الضاهرة . يعني منب أولف عليكم . بمعنى طيّب وبالاصطلاح نقيض الشرير .

الدراجة : مفعووول بها منصوب بالتفعلل تصبح ======> فعلاتة . والحرف لا يقلقل أكثر من مرة واحدة ! .

----

قَطَفَ الذهبي الوردةَ

قطف : بمعنى نتف وخلع وجرّدها من جذورها . والقطف حول الخطف بس اذا اختلف الزمن تغيرت لغة التفعلل ؟ وهو فعل مؤلم للوردة دائما يكون فاعل اذا كان فيه مفعول من الأول ..!

الذهبي : اسم فاعل لأنه هو الذي قطفها واذا الاسامي ماتعلل إذاً تتفعلل . والياء تكملت للوصف والخصوصيّة والحقوق الفكرية . والباء للرجوع لأصل الكلمة بعد تخصيصها تجد أنها فعلاً في التعليل دائماً .

الوردة : اسم نعم لكن جماد بالفتحة الضااااااهرة في أعلى النقطنين . والوردة تحل محل الزهرة لكن ليس على كل حال . لأنها خاضعة لمسألة التعليل هذي بالذات .


أَكَلَ الشيخُ التُفاحةَ

أكل : فعل ماعنده رحمة للمفعول به لأنه يقوم بعمل حق من حقوقة ( ياكل يعني ) والضمير مابه بعايد عن الفعل المقترن بالام التعريفيّة .

الشيخ : اسم بمعنى شائخ أو تحل محل التفعلل اذا قيل عنه أنه شيخ . لذلك يأتي الضمير في منتصف معنى الكلمة ( كونة اسم على مسمى ) .ولا يوجد مكان للضمة كما تلاحظون لأنه ضمير مستتر تقديره hi . والحال تحلحل ولم يتفعلل .

التفاحة : مفعول بها مأكولة والتاء حقت العوائل ولكل فرد منهم فتحة ظاهرة مابه شكوك ! مجرّدة من الخضار كونها صنف غير متفعلل من الأساس .


فّجّرَ المِرصاعُ الدبابةََ

فجر : فاعل مستتر مرعب اليهود واليهود اخوان الخنازير ولا ضمير يعود لهم . والراء للتكميل فلو لفظت فج لم تصبح معلومة . وللمعلموة أنها تأتي جف بمعني ( يبس وصار هليمه ) . والفتحة تلعب دور في التفعلل لكن بتفخيها كمعنى للإسم .

المرصاع : فاعل لكن اسمه مرصاع . وهو خليط من عجين البر به سمن وهيل والهيل اللي يحط مع القهوة اذاَ لا محل لهما من الإعراب .
والعين لا تحل محل الحرف الذي يسبقها لأنها تعطي شكلاً مختلف عن المعنى والمراد . أيضاً ليست متفعللة !

الدبابة : اسم مشتق! مفعول به تأتي ضمن كان واخواتها بس تختلف في اللفظ والمراد . وهي جماد لكن لا مكان لها من التجرّد بمعني لازم أحد يشغلة والى مافيه أمل تروح هي لحالة .والتاء يلزم وجودها والى أصبحت غير ضرورية للحرب ( مايصير تضيّق عليهم ) .

----

صاح الديكُ صباح اليوم

صاح : فعل ماضي مرفوع وعلامت رفعة الفحتة . ويأتي مفعول اذا فيه أحد مصيحوه . ويتغير لفظ الجملة اذا حذفت ( صاح ) لأنها تعتبر ضمن التفعلل اللغوي .والصياح مأخوذ من الإبريق الصيّاح بمعنى خرج منه صوت ويحل محل الساعة الخراشيّة اذا استوجب الأمر . وفي كل الحالات يعتبر صياح ولا يصح أن نقول نياح فهناك فرق بينها كون الجملة لا تتفعلل أكثر من ثلاث مرات .

الديك : فاعل صائح وهو من الثديات القابلة للإنقراض . ودائما يحملونه فوق طاقتة ( تحصل العشة مافيها الى ديك و 40 دجاجة ! ) والكاف تأتي للتأكيد أنه ديك والى لن يتفعلل ولن يخرج صوت .

صباح : فاعل يلزم وجودة لم نسمع من قبل أن هناك ديك صاح ليلاً . والصباح هو ما بعد الفجر وقبل الضحى وونستطيع أن نفعللها لكن لابد تغيير مايلزم . وفي القاعدة اللغوية نقول أنه يدل على زمن معيّن .

اليوم : بمعني day وللتحديد ولتصحيح الجملة . لأنه لا تقبل ( صاح الديك صباح غداَ ).

----

أوقدَ الصيوانُ الشُعلَةَ

أوقد : شبّ وأعلق بمعنى أنه شعلل وتفعلل . وهي مأخوذة من الوقود وهذا في اللغة يسمى التخلخل بين الحروف والتحلحل لغة غير منطقيّة بعض الأوقات .

الصيوان : فاعل مرفوع واسم لجماد بمعنى خيمة كبيرة . والحال ضمير لا يتقلقل الى اذا سبق بواو الغنّة . والنون أحد حروف الهجاء المتعارفة التي لا تقبل التغيير الى بحال أن هناك فاعل اما ابن عمه أو ابن خالة .

الشعلة : معفول بها مشبوبة مأخوذة من الشبة وهي الديوانية والملتقى عند الشيبان .
ولا مكان لها في المجهول لأنها معلومة مفيدة واضحة المعاني .
والتاء للتأكيد أنها اوقدت وفرغ من أمرها .

----

أَكَلَ وحيداَ الحُبحُرَ

أكل : فعل ماعنده رحمة للمفعول به وهذا سبق تعريبه . واللآم تأتي هنا للتأكيد أنه هناك شخص ماء يأكل . والأكل ضمير يعود للمأكول أول مرة بعد ذلك كل حروفها تكون قابلة للتفعلل .

وحيداً : اسم عضو فاعل متفعلل كونة ماعنده أحد وصار وحيد يكسر الخاطر والخاطر يسير تحت قاعدة الوحدة الصحيّة . والصحة مثل وزارة المعارف بس الفرق انه هنا مدموج وهناك دُمج . وهذا لا يصح مطلقاً لأنه القاعدة تحتم أن يكون الفعل متفعلل حتى لو لم يكون متوافق مع الجمل الغير مفهومة غالباً .

الحبحر : كما ترون أنها سبقت الكلمة بأل التعريف وهذا ينافي قاعدة ( التحديد ) لأنه لو قيل أكل حبحر تصبح الجملة غير معلومة ( يمكن انه آكلن حبرحر بارد أو حبحر مخلل ) اذا نستطيع أن نقول أنه مفعلل . وهو اسم لنبات حااااااااار المذاق فاتح الشهيّة .

----

قَتَلَ شعبوط ٌ السبْعَ

قتل : فعل ماضي لا نستطيع أن نتدارك ماحدث ولو قلنا قاتل بمعنى ( هاوش ) ليس هناك نتيجة ضاهرة واضحة من حيث التفعلل . واللآم تأتي هنا للتأكيد فلو قلنا قت أصبح المعنى ( زت ) بمعنى علف وهذا يتعارض مع القاعدة اللغوية كونه يقاتل نبات ؟

شعبوط : فاعل مستتر تقديره هو والتقدير لا يستمر بالتفعلل الى بحالة واحدة اذا كان هناك مفعول فعل به مافعلة الفاعل قبل التفعيل ! .
والطاء تأتي هنا للتعريف والتصريف عن معنى الجملة الأساسيّة . والضمير لا يعود الى على المقتول ( الله يغفر لة ويرحمة ) .

السبع : تأتي سبعة عشر وتأتي سبع عدد أيام للإسبوع الواحد لكن باللغة لابد أن نرجع للمعنى الأصلي كونه اسم حيوان غير أليف ( يعض ويمخش ) .
فلو قلنا 1234567 استطعنا أن نحصر هذا العدد لمعنى معروف غير مجهول .
وغالباً تكون الفتحة هي المتحكمة للجمل الغير معلومة والدليل أنه يتواجد في الأماكن التي لا يعيش فيها الناس ويمارسون فيها حياتهم بشكل طبيعي .

----

ذَهَبَ البَدَائِعُ الى البلدةَ

ذهب : ماضي غير مجهول وللمعلوم أنه لا بد أن يكون متفعلل من حيث الحروف والأشكال . وتأتي بمعنى ذهب وفضة لكن لا تسير في نفس اتجاه الكلمة اذاً يلزم تغيير مايلزم من الكلمات لجعلها معلومة .
والباء كما سبق شرحا أنها لا تتعارض مع القاعدة لكن لا بد من وجود بديل لها .
ولكل زمن وقت محدد لذهاب اليه ولا للمجهول مكان بينهما لأنها لغة فرعيّة تكتمل ريثما تعلل المعاني قبل كل شئ .

البدائعي : اسم وفاعل وضمير أيضاً ! والياء للإثبات أنه من البدائع فلو قلنا بدائع أصبحة بلدة فقط ولم تصبح صفة للموصوف .

الى : حرف جررررررررررررر غير مجترررررررر ولا له علاقة بالمجترات والحراثات لأنه متعلق بالمعنى الأساسي للكلمة .

البلدة : اسم مؤنث مفعول به منصوب وعلامت نصبة الفتحة المفتوحة المكشوفة من قبل الكيبورد و الشكل الأصلي لا يعطي معنى أوضح للجملة اذا لم تسبق يتاء التأنيث .
والبلدة عبارة عن موطن ومرجع للشخص أياً كان نوع الاعراب الموجه له من حيث التفعيل والتقليل من حدة المعنى .
ولكل مفعول فاعل ولكل مقتول قاتل ماعدا الصفة فإنها تختلف صيغتها من حيث المعنى قبل التفعيل .

----

قَرَضَ القرّاضُ الخَشَبَةَ

قرض : فعل مقروض بمعنى عضّ لكن باللغة يقال أنه هَشَمَ . وهو فاعل لا يجرّد كونه من ان واخواتها لكن غير واضحة كما تلاحظون ! .
والضاد تلميح للقرض المراد هنا ولو تفعللت لم تصبح اذاً معنى حقيقي للعضو المذكور .

القراض : فاعل قارض وغير معارض للمعنى الأسياسي . ربما تأتي هنا بمعنى عضاض لكن ليس على كل حال ( فالوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك ) .
وللمعوم أنه فاعل غير واضح المعالم أحياناً بس يالله ان شاء الله تكون وافية .

الخشبة : جماد مفعول بها مقروضة ولتعاليمها مفروضة أي أنها لا تسبق حروفها تعريفها .
واللآم كما تلاحظون تعرَف للكلمة فقد قسمتها نصفين النصف الأول معرف والقسم الآخر غير معرف . وهذا باللغة يمسى التمكن .

----

نالَ الأكايميُ الشهادةَ

نال : فعل ماضي بعنى أنه أخذها وقضى والضمير هنا يعود على الأكاديمي كونة ناهلها بجدارة . وتختلف طريقة طرح الكلمة بين الفيّنة والاخرى .
والفعل عموماً يأتي مجرّد والمتلقي هو الذي يغيير مجري الفعل اذا كان متطابق مع القاعدة الأساسية للأفعال المتفعللة .

الأكاديمي : اسم لصفة موصوفة معروفة مكشوفة . والياء للتخصيص كام ذكرت سابقاً .
ولكل حرف من حروف الجملة يحل محل المعنى اذا كانت غير متعارضة مع التفعيل والتعليل .

الشهادة : المرتبة العلمية والمنزلة المرجوا اليها دائماً . وأيضاً تطلق على المجاهد الذي استشهد فهوا يقال عنه استشهد .
وللشهادة أكثر من معنى على حسب الأشكال والصّيغ اللغوية التفعلليّة .

----

كَشَفَ مرابط ٌ اللعبَةَ

كشف : ( أي طاح به ) وبلا شك أنه ماضي يعني ماله داعي الإنكار . وللكشف معنيين :
الأول : ضهور الحقائق .
الثاني : كشف الطبيب ( اذا قال التفت وكح ) .
ولا يتغير اللفظ بتغيير الأشكال لأنه فعل مجرّد .

مرابط : اسم واضح وبنفس الوقت فاعل . ولا يتغيّر لفة الكلمة بتغيّر الأشكال والحركات .
وهي مأخوذة من الربط بمعنى التقييد والإلتزام بالشئ أياً كان المقصد .
وتحل محلها جملها مشابهة لكن غير متعارضة وانا لا أشك في ذلك مطلقاً .

اللعبة : مكشوفة مفعول بها معروفة بمعنى كشفة . وتأتي أيضاً بمعنى تسلية لكن ليس على كل حال .
واللعبة متفعللة بلا شك فلوا رجعنا الى القاعدة اللغوية نجد أنها ( فعلة ) وهذا سبق طرحة .

----

مَعَطَ المُمَعِطُ الشّعرَ

معط : فعل ممعوط مجرّد من الترك والتفكيك . ويقولون أهل اللغة أنه معنى غير واضح أحياناً لأنه متقلب في التشكيل الحرفي !
لكن هناك من المستشرقين في علم الفلسفة اللغولة المعاصرة من يؤيد أنه لا يتفعلل حتى لو أن هناك ضمير متصل للممعوط نفسه .
وكما هو الحال بالضمائر المتعلقة بالأفعال دائما تكون مجرّدة من التعليل .

الممعط : فاعل مرفوع وعلامت رفعة الضمة وتأتي الممعوطون لجمع المذكر السالم والغانم وللرفع نحتاج الى مصاعد وحبال قويّة ولا ننسى أن الواو هو الحرف المتغير في الفعل الأصلي من الكلمة .

الشعر : مفعول به قبل كل شئ وهو الآن ممعوط يعني في حالة المعط والإحساس بالألم الناتج عنه . والشعر في اللغة مايعلوا الجبهة ولا ينبغي لنا أن نكرر الهاء أكثر من حركة واحد لكي لا نقص تحت قاعدة التعليل !

----

مع تحيات : مُعَلِم اللُغَةَ العَرَبيّةَ
أتمنى يعجبكم الجدول رقم (( 1 ))
مدرس قواعد غير متصل   الرد باقتباس