لي تحفظ . . .
. . .
الإخوة الأحبة . . .
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . .
. .
(( شقة الحرية ))
كم من قراءة صنعت فكراً ، وكم من تساهل أدى إلى مزالق .
لاأحب عزيزي أن أراك وقد تشكلت لديك فكرة ضبابية تجاه أمور كثيرة سياسية أو اجتماعية أو حتى عقائدية . .
عزيزي أنت تعلم أن الأديب وبخاصة الروائي لا يكتب الرواية لحاجة في نفسة ارتضاها ، بل ليصنع مؤيداً من الرعاع لأفكاره وليطبع أيدلوجية في فكر القارئ لمنتجاته ،، ،
ولعل إثبات ذلكـ من نافلة القول ،،
فما رأيك إذا كان الروائي أمثال ( غـــــــــازي ) ممن هجم ليقطع اليد التي امتدت له بالاحسان ،،
،،
،،
( حديثي ليس عن صلاحية الرجل للأدب بل عن التساهل في الاطلاع على سخافة أفكار القوم )..
|