رحم الله المعتصم يوم أن نادته امرأة صفعها العلج كفا على وجهها فقال وامعتصماه . فحرك من أجلها جيشا عرمرما ....
ونحن أختنا يغتصبها العلج الخنزير وما زلنا في سباتنا إلا من رحم ربي ....
يا أهل الليل جدوا **** فالأمر خطير فشدو
يا أهل الحق ردوا **** فالحق مخبوت فأعدوا
__________________

اقتباس من توقيع أبو رازان
|