يبدو لي أننا دائماً نسيء فهم مصطلح (الصداقة)
فهناك علاقات لا تصل لمرحلة الصداقة التي تستحق أن تحصل على هذا اللقب
فـ (زمالة) العمل و المناسبات الدورية مثلاً و الحي و المدرسة تبقى (زمالة) لا تصل لحد الصداقة
و الصداقة برأيي أنها مرتبة تستوجب شروط و مقايس ليحصل عليها زميلي لكن لا أستطيع تنظيرها ، و قد يكون الصديق بإختصار هو من أستطيع أن أكون أنا أنا أمامه .
الموضوع واسع ، و العنوان جذاب ، و إضافتي مستعجلة ، و لم أستطع إستخراج ما أريد قوله
سأستمتع بمشاركاتكم
دام الجميع في حب و سعادة .
|