حاملــة رســالة :
بوركـت الفكـرة ، وبورك راعيــها ..
وأجــدني منجـذباً ومتفقـــاً مع أمثـال هذه الأطروحـات ، فلا أقلّ
من الوفـاء لأصحـاب القلم بمثـل هذا المنتـدى ،
الذي سـوفَ يُلبّــي حاجـة في النفس ، ويُرضي شيئـاً من الغرور ..
.
.
أنا مؤيّــــــد.. قلبــاً وقالبـــاً ،،،