أخي الفاضل
خالد
لست عالما حتى أفتي لك حفظك الله ...
وأقول لك ( لا أعلم )..
ولكني أذكر كل من تخاذل عن الإنكار..
بهذه الآية : {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ * كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ}
و بقول من عليه أفضل الصلاة والتسليم : ((من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان))
وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام: ((إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقابه))
بارك الله فيك أخي خالد أن فتحت لي مجالاً بالتذكير
وأسأل الله أن يجزل لك الأجر والمثوبة على مرورك الجميل
بارك الله فيك أيها الفاضل
ودمت يحفظك الرحمن