أخي abraheem:
لاشك بأننا مأمورين بإتباع الحق
أياً كان مصدره ، ومهما كان قدر صاحبه ، فالحق أحق أن يتبع...
(ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى)
فنحن مأمورين بالعدل مع الكل...
حتى وإن كنا نبغضهم...
بل وحتى مع الكفار...
فكيف إذا كان ذلك هو أخي في الله..
^
^
^
كم نحن بحاجة لأمثالك ممن يعززون الجوانب الإيجابية لدينا جميعاً...
(جزيت خيراً أخي إبراهيم)