فلله دره من نجم لاح في أفق السماء ولسان حاله يقول كما قال شيخ الإسلام فلقد قال (( ماذا يفعل أعدائي بي أنا جنتي في صدري .... سجني خلوة وقتلي شهادة وإخراجي سياحة ..... ))
عنده نظر إلى أسوار القلعة فقال (( فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ))
لله دره فقلما تجد في هذا الزمن ممن هم مثله ومن على شاكلته
فياربي أنت مفرج الكربات ففرج عن شيخنا . اللهم آمين
أشكرك أخي الصمصام
ودمتم وعين الرحمن تكلئكم
__________________

اقتباس من توقيع أبو رازان
|