تذكرت مقالاً قـرأته في أحد الصحف المحلية ..
يتحدث عن مصنع نظارات في حي البطحاء بـمدينة الرياض ؛ مدير هـذا المصنع سوداني الجنسية ؛ يقول هـذا الكاتب أنه دخل إلى المصنع الداخلي فوجد أن كل عمـال المصنع من الجالية الباكستانية ؛ الغريب في الأمر أن جميع الباكستانيين يجيدون اللهجة السودانية .!
يقول تحدثت مع المدير السوداني فـقال : أنـا مديرهم ولا يجب أن أنزل إلى مستواهم في اللغة بـل يجب أن يرتقوا لي ..
المعذرة فقد أطلت ؛ أجل الشكر لك ولد السيح ..