هل بعد هذا من كلام ...
فقد اطمأن القلب بعد السماع لهذا العالم الرباني كما نحسبه كذلك والله حسيبه و لانزكي على الله أحدا..
أما آن لمتبعي الهوى أن يتوبوا ويرجعوا ... وكما قال الشيخ (( وقد كانت لحية النبي صلى الله عليه وسلم كثة فلم يكن يتعرض لها بتقصير ، وكانت لحية عثمان كثة فلم يكن يتعرض لها بتقصير حتى ولو زادت على القبضة تترك ولا يؤخذ منها شيء ، صحيح أن بعض الصحابة كابن عمر وجابر وابن عباس أفتوا بجواز أخذ ما زاد عن القبضة ولكن النبي صلى الله عليه وسلم لم يأخذ ما زاد على القبضة )) فهذا كلام يكتب بالذهب لا بماءه
أشكرك أخي العمود الذي عمد إلى القول الحق
دمتم وعين الرحمن تكلئكم
__________________

اقتباس من توقيع أبو رازان
|