..
إشارةٌ رائعة جمعت بين الوعظ ، و ذكر المحاسن - كما أمر بذلك الحبيب عليه الصلاة و السلام -
إن الإنسان ليُغبط إذا قبض على خير و صلاح و هداية ، و يسأل الله الإخلاص في القول و العمل و أن يتوفاه على ذلك ، أما و إن الحال من حالك أخي ، فلم أعرف فقيدنا المحبوب عبدالله ، لكن أجمع الأعضاء الذين عرفوهـ - رحمه الله - على حسن خلقه ، و صلاحه كما نحسبه - و الله حسيبه -
أسأل الله أن يُميتنا على ما يرضيه ، و أن يجمعنا بالأحباب ممن رأيناهم و ممن لم نراهم في دار كرامته إنه قريبٌ مجيب ..
جزاكـ الله خيراً أخي الثائر الأحمر و بارك فيك ..
|