الجني العبد ، اسكت بس ، أمس كنت أدرس لأن عندي اليوم اختبار ، ومار اتصل على أبوفلان خوينا ذا ، وقلت له تذكر ذاك اليوم ، قالي إيه ، قلت له بكتب موضوع ، قال الله يوفقك ، بس لا تجيب اسمي لأنه حريتي الشخصية ، قلت خير إن شاء الله ، ومار أقوم أجدع الكتاب وأفتح الكمبيوتر ، وأبدأ بسرد الحكاية

،،
حياك الله يا ألبي ،،