الإنسان مجبول على الحزن إذا أصابه ما يكدر خاطره ... لأنها هذي طبيعته
والرسول عليه الصلاة والسلام حزن حزنا شديدا في موت ابنه إبراهيم ..
وكذلك من طبيعة الإنسان النسيان ..
أي إذا أصابه شي يحزنه سرعان ما ينسى ... كذلك لأنها طبيعته
ولكن المؤمن إذا أصابته سراء شكر وإذا أصابته ضراء صبر .....
متمنيا لك التوفيق والنجاح
ا ل ش ا م خ
__________________
إهداء من الأخ الغالي والعزيز : عاشق بريدة
|