لقد كان شيخا ملأ الوقار شخصيته
ومحب العلم كان همه
لم يتعذر بأعذار كبر سنه
بل جعل همه نشر العلم وإيصاله
لم يكن شيخا يثني الركب لغير وجه الله
يتحمل المشاق
إلى يوم أن تلتف الساق بالساق
ليوم التلاق
أطال ربي عمره وحفظه
أشكرك عزيزي
دمتم وعين الرحمن تكلئكم
__________________

اقتباس من توقيع أبو رازان
|