بارك الله فيك أستاذنا الفاضل على هذه العودة الرائعة ، ونطلب منك المزيد وعدم الانقطاع .
وبالنسبة للموضوع فالمصيبة أن بعضهم اتجه إلى الكتب الخطيرة دون أن يتأصل عقدياً ، وهذا يكون بطلب العلم الشرعي من أهله حملة الكتاب والسنة أهل العقيدة الصحيحة ويكون بقراءة كتب السلف الصالح ومن سار على نهجهم واقتفى أثرهم وخاصة ممن حاور أهل البدع كشيخ الاسلام وتلميذه وبالله التوفيق .
__________________
قال صلى الله عليه و سلم:(( مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ العلى العظيم ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ )) رواه البخاري .تعارَّ من الليل : أي هبَّ من نومه واستيقظ . النهاية .
|