سؤال...
رأى النبي صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه و في يده قطعة من التورات فغضب النبي صلى الله عليه وسلم و قال " أفي شك يبن الخطاب و الله لو كان موسى حي لما وسعه إلا اتباعي"
فهل أخطا النبي صلى الله عليه وسلم في توجيه عمر؟
لماذا لم يعترض عمر و يبين للنبي صلى الله عليه وسلم أنه عاقل و أنه لقب بالفاروق لتفريقه بين الحق و الباطل؟
لماذا لم يتركه النبي صلى الله عليه وسلم لأن ذلك من القضايا الشخصية ؟
أسألة أرجوا أن يجيب عليها المعترضون لإغلاق معرض الكتاب..
فاللهم ثبت علمائنا و اجزهم عنا خير الجزاء لمحاربتهم المنافقين العلمانيين ..
|