..
شكراً جزيلاً يا أبا فهد ، و قد كان الصفار في السابق يسرح و يمرح و يقول ما يبدو له ، و هو في هذه الأيام ، مُخرسٌ لسانه كالفأر ، لأنه يعلم أن هناك من يترصد لكلماته التي تضرب مصلحة الدين و مصلحة هذه البلاد ..
و أبشركم أن هذا الشاب قد اعتنق السنة و تاب إلى الله ، فاللهم ثبته ..
و الحقائق التي ذكرها لا يُنكرها إلا مُكابر ..