والقول المنصف في هذه القضيه التي بسبب تكبيركم حجمها وكأنها قضية فلسطين هو أن الزياره أهداف سياسيه مشتركه من بين تكاتف أبناء الوطن على إختلاف عقائدهم وألوانهم ،،، وهذا مما يختص به ولاة الأمر والحل الأفضل في مثل هذه الإشكالات أن لا تعطى أكبر من حجمها حتى لا تعظم ويصعب فهما وإدراكها،،،
ولعل الأنظار تتجه لحل أوضاع أهل السنة في السعودية الذين تجمعهم كلمة التوحيد ولكن فرقتهم العنصرية القبلية المقيته وكل واحد يشتم بالآخر وبدياره هنا لا بد أن تنطلق الأفكار لنتكاتف ونصبح أمة واحده فياليت قومي يعلمون أأأأأأأأأأأأأأأأه بس.
__________________
لــيــس الـمـهــم أن تــحـب ولــكــن الأهـــم أن تــــحــــب.
الإنصاف هو مناقشة المواضيع وتجنب مهاجمة الكاتب.
الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه
لنحتفظ بدفتر لدينا نسجل فيه الحماقات التي إراتكبناها، ثم ننقد أنفسنا، وحيث لا أمل في أن نكون كاملين فلنفعل كما فعل إي إتسن ليتل : نطلب نقدآ غير مغرض متعاون وبناءآ لنا.
وكيف يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل.
|