لم أقرأ المقالات التي ذكرتها..
وعناوينها بالفعل مثيرة
لكن معرفتي بالأستاذ أحمد منذ الصغر وحتى اليوم
تجعلني أزكي الرجل وحرصه على دينه وأصول شرعيته
ولعله يطل علينا مفندا ماذكرت
على أني سوف أرجع للمقالات وأقرأها.. وربما يكون مافي العنوان يخالف المضمون..