جزاك الله خيرا ما جزى واعظا عن موعظته.
الله أحسن خاتمتنا يا رب العالمين.
حقيقة! إنها الحقيقة الغائبة عن عقولنا....!!!
أنا العبد الذي كسب الذنوبا *** وغرته الأماني أن يتوبا.
أنا العبد المفرط ضاع عمري *** فلم أرعَ الشبيبة والمشيبا.أنا العبد الذي أمسى حزينا *** على زلاته قلقا كئيبا.
أنا العبد المسيء عصيت سرا *** فمالي اليوم لا أبدي النحيبا.
واعدكم أن أكتبها بكم إذا شاء الله عز وجل.
__________________
يمكنكم إضافتي في:
تويتر: ahmad7444
سكايب: ahebbah1
|