فقاعة صابون ..
تنتفخ تنفتخ .. و بالاخير تنفقع ولا كأن شيء صار ..
للأسف هذا الغالب تجاه قضايانا ..
__________________
ربما نُسطر كلماتٍ يستلذّ بها بعضُ القارئين، وربما يألمُ لها بعضٌ آخر ..
لكن أحدًا لن يُدرك أبدًا كيف تخلَّق المسطور بقدر الله "عَلَقةً" تستنزف الروح ..
ولا كيف تشكَّل "مُضغةً" تقتات القلب ..
ولا كيف كان ميلادُ الكلمة نازفًا !
( الباتك )
|