حُروفك ليست غريبة يا أخ مُقارف !
أرجو أن تكونَ مقارفاً للأعمال الصالحة ..

!
بالنسبة للجامعة المقرفة والمقارفة للأضطراب الإداري ، والغباء البشري ، والصفاقة الآدميّة !
فدكاترها الذين افتتحوها قبل أربعين سنة ، لازالوا فيها حتى الآن ..
شيباااااااااان .. الله يدفع البلا

!
قبل أمس ، فيه أحد الدكاترة من أم الدُنيا ، شايب يسيرُ مُنحي الظهر والقامة ، ولا تجد في مفرقهِ شعرة رمادية واحدة ، لا أقولُ شعرة ًسوداء .. بل لن تجد رمادية .. !

سألهُ أحدُ الطلاب عن بعض المواضيع التي لم يشرحها ، فقال الدكتور : أنا شرحت كل حاقة
يا غبي 
! ثم دفع الطالب بقوّة !! (
تأمل في الأدب والأخلاق والتربية الراقية ) .
ثارت ثائرة الطالب -وحُق لهُ - ، واشتعلت أنفتهُ ، واستعرَ كبريائة ، فكرامتهُ تنتهك من قبل من لا يستحق .. !!
فأنزل العقال من على رأسهِ ، وأخذ يشرعُ - حفظهُ الله - بجلد الدكتور ولزخه

!
وأما الدكتور فأخذ يضرب الطالب بكتابٍ معه !

وهاتك يا لزخ ولزيخ

!
وانتهت بأن الدكتور قال للطلاب قبل أن يخرج من القاعة : إن لم تأتوني بإسم هذا الطالب ، فكلكم راسبين

!
ولكم التعليق على سوء أدب الدكتور ، وممارسة صلاحياته في سبيل الباطل !