لا يستغرب وقوع مثل هذه المستجدات في زمن تطور الإنشاد والمنشدين..
فمن الإنشاد الصوتي حصل نقلة نوعية إلى الإخراج المرئي بالمعروف (بالمنولوج)
فهذه غير مستغربة وقوعها إذا كانت صور المنشدين ترى يومياً على قناة شدا الإنشادية..
والآمر بالحقيقة راجع إلى المنشد فهو برؤيته قد يضع أو لا
ولا أستغرب عزوف بعض المنشدين لسبب عدم إستهلاك الشخصية المرئية..
لكن هذه النقطة يتوقع دخولها عالم الكاسيت بصورة باردة..
شكراً على النقل المتيمز أخي بريماكس