الرسول صلوات ربي وسلامه عليه كان اسلوبه مقنع جداً
وكان عمه ايضاً مقتنع بصدق رسالته لكن خوفه من الناس ومن الذكر السيء بنظره بعد وفاته جعلته لا يقر بلسانه رغم ان قلبه مقر بذلك
وحتى الكفار اذا سألتهم من خلق السموت والارض يقولون الله
ليست المشكله في اسلوب الاقناع
انما في عقول الناس وخوفهم وطغيانهم وعتوهم
ومكرهم ..وحبهم للشهوات والدنيا ..
وتذكر قصة فرعون والغرق عندما ادركه الموت قال امنت باله موسى
وأظنك تذكر قصة المشركين انهم يوحدون في الضراء ولم ينجهم الله يشركون به
وهذي كلها ادله على مااقول مع ان هذا ليس محور حديثنا
أحيطك علماً أنني لم افهم مغزاك من ذكر الحديث وفكرتك لم تصل
هلا شرحت لي ؟
وشكراً لمرورك
تحياتي