والله أصبت الحال بأقصر عبارةٍ ( اختلطت الينابيع ) فهذا حال هذا الزمان , على المرء أن يُكرر على مسمعه حديث السنوات الخداعات فإنّه يصف له الواقع ممّن لاينطق عن الهوى ..إن الرويبضة نطقت فانتظر الساعةَ ..
ألمس بين حروفك حرقةً وألماً , فلاتضجر أيّها المكافح فالحقّ _ وربُ محمدٍ _ مشرق وسيزداد إشراقاً ...
شكراً لثنائك وعبور حروفك هنا ......