رحمه الله
فلقد كان للدعوة عنوانا
وللصبر على مشاقها أستاذا
رحمه الله
فلكأن المواضيع لمدحه تهفو
بل مادة الطرح لذكره تزدهر
رحمه الله
جعل الإسلام همه
فقد رحل لنشره
رحمه الله
فمن أحب شيئا مات عليه
فلقد أحب الدعوة فتوفي في رحلته
رحمه الله
فلقد كان ممن هاجر إلى سبيل الله
فقد واجه المشاق و أولها ترك الأوطان والأبناء
ليس إلا لنشر ديننا
فهل حملنا الهم عنه
رحمك الله أبا سليمان
فلد فقدناك حسا
ولكن تهفو لرؤية من هم أمثالك النفوس
وتشرئب في ذلك القلوب
أشكرك أخي لنقل الخبر وكتابة الأبيات زادك الله من فضله
دمتم وعين الرحمن تكلئكم
__________________

اقتباس من توقيع أبو رازان
|