..
حقيقةً أخي أنني أحياناً أحضر نقاشات مع الأقارب ، فأجد الإفلاس ( المعرفي ) في كلا الطرفين ، ثم يستفحل الأمر ليصل إلى الإفلاس الأخلاقي ..
و عندها أفضل الصمت ، حتى يُغير الموضوع ، ثم أتحدث به كإلقاء لا كحوار ..
لأن كثيراً من نقاشات الجهلة تورث الحقد و البغضاء ، و منبعها العاطفة ..
و ياما و يا ما عضيت على شحمة
و الخجل بالنسبة لي يحذف ثلاثة أرباع ما أريد قوله ..
الصراحة ( عقدة ) ..
و إن كنتُ كثيراً ما أجازف بإلقاء كلمات ، أو أُجبر أحياناً ..
و لكن يبقى الخجل عقدة و أريد التخلص منها نهائيا بحيث لا أجد غضاضةً و لا أكترث حين الحديث على الملأ من الناس ..
شكراً أخي الكريم ..