حينما كانت الشيوعية قد بسطت نفوذها عالمياً من خلال فكرها الذي طار به كثيرٌ من الناس المغفلين ، و شعد الشيوعيون آنذاك بالخطر الذي بدأ يناوش فكرهم ، و بدأت جماعات إسلامية تظهر في الاتحاد السوفييتي ، فخرجت توصيات في الثمانينيات الهجرية كان من ضمهنا :
دعم كل حزب أو جماعة تتلبس بعرق أو نحو ذلك و جعل هذا من الإسلام ، ولا مانع من مشاركات بعض الزعماء الشيوعيين لهذا الحزب مؤقتاً .
و محاربة الإسلام الصحيح و توزيع الإسلام على الشعارات القومية أو الماركسية أو العلمانية و تلميع هؤلاء ثم بعد ذلك محاربتهم .
ذكر هذا صاحب كتاب العلمانية و ذكرته هنا باختصار
__________________
لله در الحسد ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله
اصبر على مضض الحسود فإن صبرك قاتله كالنار تأكل بعضها إلم تجد ما تأكله
|