آه ثم آه
(( ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعو ... ))
(( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء ...))
حسبنا الله عليهم
فلم يبقوا للدمع عينا
ولا للفؤاد خشية
وللراحة رقادا ...
حسبنا الله عليهم
فلقد ملئ الدم واليتم الأماكن
ولكن حمدا لربي فالمسلمين بدأو بالعودة السامية
صحيح أن القلب يحزن بل لدمعة تحتار بأي المواضع تذرف.
ولكن (( ألا إن نصر الله قريب ... ))
أيضا لا يكفي هذا بل (( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ... ))
أشكرك عزيزي على إثارة المشاعر
دمتم وعين الرحمن تكلئكم
__________________

اقتباس من توقيع أبو رازان
|