 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها ولدالديره |
 |
|
|
|
|
|
|
الأب يشاهد ابنته التي كانت رضيعه ومن ثم تحبو ومن ثم تمشي وتلعب
أقول عندما يشاهدها بعد كل ذيك الايام قد أصبحت امرأه شابه وقد ارتسمت على محياها الانوثه الكامله يجد نفسه امام خيارين الاول أن يعاملها معامله الطفله الصغيره والمعامله الاخرى مثل الانسان الغريب المطلوب ابعاده وبسرعه عن محيط المنزل لبيت الزوجيه ويرمي كل المسئوليه على الزوج القادم ويرتاح
للأسف هذا هو الانسان الصحراوي ومهما ابتعدنا عن الصحراء فنحن قبل 70 سنه نحمل موروثاتها
كا ن الرسول صلى الله عليه وسلم يفتخر بفاطمه رضي الله عنها ويهمس باذنها ويضحك معها وهي متزوجه وكان يحل مشاكلها مع علي رضي الله عنه
هل لنا ان نجعله قدوه كيف ذلك وهو رسول الله لاينطق عن الهوى ولايفعل شي من اهوائه وموروثاته
بل من الوحي ..........
عندما ينعدم التشريع يؤخذ بالموروث ولكن عندما نجد التشريع من هدي خير البريه أعتقد يبطل الموروث
|
|
 |
|
 |
|
نــــعـــــم لو جعلنا خير البشرية قدوتنا لما حصل حزازات وصدأ بالعلاقات
إنه لشيء مبكي إن غير علاقتة بمجرد أنها كبرت بعدما كانت لا تفارق أحضانه!!!
كـــــبرت وصار يعاملها بجفاء ويبتعد منها وكنها ليست منه كأنها من غير محارمه؟؟
لكن السؤال هنا:
هل هو جفاء
أم حيــاء؟؟
جزاك الله خير
ولد الديرة على إفادتك القيمة...