
كان الامريكان في التسعينات يخاطرون بالوقوف على طريق المكلك فهد وذلك من أجل التقاط صورة لهذا المبنى ويتعجبون من كيفية وقوفه على شكل هرم مقلوب , لذلك الكثير من الشائعات خرجت عنه , منها أن المبنى بدأ يميل على أحد جنباته ,, لذلك أسجل صوتي لصالح هذا المبنى الرائع , وكم سائني استهداف بني أرهاب عند محاولتهم الاسائة لهذا المبنى مقر الأمن الوطني لكن لاعجب وهم مخلوقات لاتقدر أهمية الحياة والوطن وعمارة الدنيا كما أمرنا ربنا سبحانه ,,
المبنى الثاني هو في الحقيقة ليس مبنى وأنما تحفة هندسية رائعة , وهو الجسر المعلق في الرياض
ودمتم