لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .!
اللهم يداً من الحق قاصمة لظهور فاقدي الأمانة الطبية و المهنية .
كل يوم و الثاني مشكلة و مصيبة و خلفها بكل بجاحة هذا الذي لم يتفق الناس على تسميته (مشفى) !
أحد قريباتي بخطأ طبي حرمت من زينة الحياة .!
و أختي رفض هذا المستشفى إستقبالها بحالة (زائدة) متأزمة و بعد قليلاً من الشجار مع من يطلق عليهم (أطباء) تم إجراء العملية فوراً .!
ما أقول .. إلا اللهم عجل بمستشفى الحبيب و مستشفى القصيم الوطني
عسى أن يكون لنا معهم نصيب إيجابي .
دمتم بسلامة من مشارط (الأطباء)
|