رحمك الله أبا عبدالرحمن
ذلك الرجل الباسم
ذلك المحيى الطلق
عزاؤنا أنا فقدناك
هنيئا ً لك هذه المكانة العالية في قلوب الناس
عزاءٌ لنا لأنا لم نصل إلى ما وصلت إليه
حين قدوم الرسالة لم أتمالك نفسي
قلت لعله غير الذي أعرف
فاتصلت على أخيه زميلي الغالي حمد
بكل أدب قلت له : هل تعرف أحدا ً من العريفي قد توفي
فألقى علي قنبلة بأنه هو
لم أتمالك ولم أعزي لصاعقة الموقف
اقفلت الجوال ولم أودع
اشتغلت معه في الحلقة
عملت معه في المركز الصيفي
لعبت معه كرة القدم
استفدت منه كثيراً
فرحمك الله وأسكنك فسيح جنانه