عرفت الشيخ أبا عبد الرحمن قبل عشرسنوات عندما كنت في الفايزية
فقد كان بحق مثالا يحتذى في الحماس والتفاني في بذل المعرف والحرص على الشباب
وسيرته مليئة بالفوائد والدروس .
لكن العجيب أن الشاب إذا تخرج من الجامعه يـقـل حماسه وينصرف إلى وظيفته وماله وأولاده
أما أبو عبد الرحمن غفر الله له فعلى العكس زاد حماسه وحرصه على الشباب فهو بحق أعجوبة .
نسأل الله العلى القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلحق أهله الصبر والسلوان .آمــين
|