عجباً هذا التناقض من بني علمان، تراءهم يكتبون في زوايا الزور والبهتان، عن الإشاعات والأقاويل والتعجلات وعدم التثبت، وما أن تصل كلماتهم أفواههم إلا وانقلبت كلماتهم وظهرت حماقتهم، فالإشاعة ما قيل عنهم، والحق ما أشيع عن الحق،
زاوية سماحة محمد بن عبد اللطيف وأبن بخيت تخرج من السماء كأنه محكم التنزيل، لا تقبل التفسير والتأويل، ومن رفضه أو شك في ما يحتويه، فهو الأفاك الأثيم، والأشر اللعين.. هكذا سنة إبليس فمن رغب عن سنته فليس منه والعلمنة من براء ولا يجوز موالاته وتجب معاداته...((عقيدة العلمنة))