شكرا لك ياأسامة
شكرا للمصائب التي عرفناها بعدما عرفت معنى الخيانة
شكرا للخراب وللدمار الذي عرفناه بعد أن أدمنت حياة الفوضى ولذة القتل وأسباب المهانة
شكرا لأنك غسلت أدمغة الطيبين , وأصبحوا بفضلك سفاكين وقتلة هاربين
أسامة لم يفعل شيئا عظيما يستحق المعارضة
فأصغر ذنوبه
أكثر من مائة جندي مسلم سعودي , والمئات من شبابنا
ذهبووا ضحية الفتنة قادها أعلام أسامة
شكرا لك ياأسامة !!!
|