والله لا أوفيك حقك, أنت يابريدة سيتي, لك كل الحب والود. الكلمات العذبة لها مداها, ولا تتناسب مع إيقاع ما يدندن بيننا, فنحن أخوة, تجمعنا أواصر شديدة العرى والوثاق.
لن أقول إلا شكرا لكل من ساهم في رفع المعنويات

..
أبو الوليد, للأسف لا أستطيع قبول هذه الهدية (فقط) ,,,
بل, سألتهمها, تماما مع هدية دحومي ...
أقول أبو الوليد, بالعادة يجي (كاش) مع الهدية, شلون ماهناش ....
شكرا لكم ,,