..
حقيقةً أخي المبارك ، لا أدري ماذا أقول ، و قد شاهدت قبل قليل تلك المرأة وهب تجني شوكاً و ستظل تجنيه بقية حياتها ، و هكذا استطاع الشيخ سامي الحمود ، إيصال الرسالة إلى كل فتاة ، و إلى كل شاب ..
هكذا كانت بليغة و فصيحة ..
كان الرائد رائداً بحق ..
جمع بين العلم ، و الوظيفة الصالحة ، و قدم رسالته الصادقة ..
جزاه الله عنا و عن المسلمين خير الجزاء ، أسأل الله أن يحفظه و يحفظ عليه عرضه ..