أظن أن حماس قد سئمت من تحرشات حركة فتح -الخادم المخلص لدولة إسرائيل- فلم يبق لها غير الدفاع عن نفسها ووطنها من عدوها الأول -العملاء-
ولا أدل على خيانتهم من مساندة أمريكا ودول الاتحاد الأوروبي ودعمها لقرار محمود عباس
فكلما فتحت حماس باباً للصلح أغلقوه فلم يبق غير السيف ليعدلوا به رؤوس الطواغيت
{وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الحجرات9
اللهم عليك بأذناب اليهود