..
ما أروع النوع الثاني ، و أروع الحياة بهم ، و ما أقبح الأول و أصعب الحياة معه ، هناك من تفتقده لو غاب عنّا ، و نسأل عنه ، و نشتاق إليه و نتمنى دوام الجلوس معه و رؤيته و الأنس بحديثه ..
و هناك من الناس من لا نحب أن تذكر سيرته ، ولا يُسئل عن حاله ..
و هكذا قسمتهم أخلاقهم ، و فرضت على الناس هذا .
أشكرك يا أبا معاذ ..و أنت من النوع الثاني
