كم من الشباب أخي وحيد الجزيرة ضاع في لجج الكفر والطغيان
ولكنهم ولله الحمد قلة قليلة ..
كم وكم نقرأ من القصص والحقائق التي تدمي القلب ..
فهذا ارتد بعد اسلامه ..
وهذا سجد لفنانه المفضل عندما رآه ومات على ذلك ..
وهذا .. وهذا .. وهذا ..
ولكن ما يبشر بالخير هم أولئك الذين لم تذق أعينهم لذيذ المنام ..
حتى أصبح شغلهم الشاغل تلك الدعوة المباركة ..
حتى أصبح شغلهم الشاغل سهام الليل ..
حتى إن بعضهم قد ترك وظيفته ودياره وماله في سبيل الدعوة الى دين الله الحنيف
أخي وحيد الجزيرة ..
أشكرك من أعماق قلبي على نقلك الرائع
اللهم ثبتنا وأخي وليد على دينك الحق ..
تقبل تحياتي
الـسـامـر الصـغـيـر
|