كان وضع المجتمع في 1400_1402 هـ أسوأ من الوضع الحالي آلاف المرَّات..
خلت المساجد من المصلِّين _أو كادت_..
كان الناس في التسعينات الهجرية يعدُّون من لا يتعرَّض لحيته موسوس ومسكين..
كان أهلنا في بريدة يسمُّون من يلتزم أوامر الشرع (متفتف) ويعطفون عليه (ظنَّاً منهم أنَّه مريض)..
ثم بعث الله عز وجل هذه الصحوة المباركة وفي ظرف ثمان سنوات عاد الناس إلى دينهم لما دخلتهم الصحوة بالإقناع وأمسك رايتها صالحون مصلحون عقلاء..
ومن رحم الظلام يولد النور..
لكن الصحوة تحتاج لرجال...
محبكم/ صالح أبو
__________________
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً***بالطوب يرمى فيرمي طيب الثمر
|