
قمت لسوء الحظ بالمساهمة بهذا المشروع في شهر ذي الحجة عـــــــ1425ــــام و حتى هذا اليوم لا حس ولا خبر عن تطوير أو بيع أو أرباح الله المستعان و مكتب المثمن الذي يملكه النصاب يوسف صالح السويد التابع له هذا المخطط ما يعطي وجه لأحد و جواله مقققققققققــــــفل و المحاكم حالها مايخفى عليكم خاصة في القضايا العقارية و أضرب لكم مثل جزر البندقية
ارشدوني ماذا أفعل وهذا العام انشر خبر بين المساهمين أنها أصلاً وهمية.