الفكرة هذه موجودة في جميع أنحاء المملكة ولكنها عادة ما تكون داخل نطاق العمل الخيري
وأنا أُأيد هذه الفكرة على أن تطبق داخل محيط الأسر (أي أن كل أسرة ترتب زواجاتها بحيث يكون زواج جماعي) فإذا كانوا من أسرة واحدة كان ترتيب هذا الأمر أسهل وأقل أخطاءاً وكان تقبل المجتمع لها أكثر
وإن كنت أتوقع بأن مجتمعنا النجدي لن يتقبله بسهولة
وإن كنت أرى أن كثيراً من الناس -ولله الحمد- يجعلون زواجاتهم عائلية ومختصرة فهذا أفضل من جهتين
إحداهما إراحة الناس من الإحراج والارتباط بمواعيد الزيجات فيخسر إجازته كيلا يغضب منه أحد
ومن جهة أخرى فهو أقل كلفة وأسهل مؤونة
بوركت أبا إبراهيم على طرحك المتميز ولا حرمنا الله إبداعاتك