اولا غازي القصيبي ما جاب شي جديد قديما كانت النساء السعوديات الفقيرات تعمل بالبيوت و منها القصيم و غيرها و في الوقت الحالي يوجد عوائل فقيرة تذهب للبيوت و تعمل في التنظيف و لطبخ في الحفالات و الوزير فكرته التي يراها هي حفظ حقوق المراه السعودية بعقود حتى لا تظلم من بعض العوائل الغنية و تحديد العمل 8 ساعات في اليوم حسب نظام العمل و العمال في السعودية
و انا من عمل في الشركات لمدة خمس سنوات تقريبا لم نجد النظام يحمي السعودي الا بعد وجود القصيبي في منصبه الحالي
و يكفي الزام الشركات بالسعودة ولو هي حتى الان لم تتم في بعض الشركات و ذلك من رجال الاعمال السعودية الذين لا يثقون بالسعوديين حسب تفكيره السابق بان الاجنبي اكثر جدية بالعمل.
و اذكر من بعض زملائي بالشركة من سورين و مصريين و غيرهم بعد قبل ان يتزوجون كانو من افضل الموظفين بالحضور و الانصراف و بعد زواجهم و اتو بزوجاتهم و اولادهم بالسعودية اصبحو مثل السعوديين بكثر الاستاذان و الانشغال عن العمل يعني كلنا بالهوء سواء
و اتمنا للوزير التوفيق بالعمل و تعاون رجال الاعمال مع الوزارة و القضاء على الموظفين المرتشين بالوزارة الذين يصدرون تاشيرات.
|