مرحباً بالجميع ..
أتمنى أن يكون الجميع بخير .
ترنم هاتفي الجميل بنغمة ورود رسالة جديدة و لا أخفيكم أنني سررت بتلك النغمة لأني أحب الرسائل
بعد أن قرائتها ، بقي علي أن أنفذ وصيتها .
سأضعها لكم بحذافيرها
نص الرسالة :
[line][/line]
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
من جوار البيت في أطهر بقاع=مهبط الوحي الذي عم الأنام
مكة اللي أشرقت دين و شعاع=و إستنار الكون من بعد الظلام
أبعث الأشواق مدفوع إندفاع=حادي الفرقى و حبي و إهتمام
لمنتداي اللي تعلى ثم شاع=صيته اللي صار في شرق و شام
إلتفاف و إلتحام و إجتماع=في مظلة ساسها حب و وئام
ذا شعوري و إشتياقي و إنطباع=صغتها و الحب لي أعلى وسام
يا ابو خالد يالشجاع بن الشجاع=بلغ الغالين شوقي و السلام[/poem]
( و المعذرة على التقصير لإني كتبتها من الجوال مباشرة حتى أنني لا أعلم كم عدد الأبيات

)
المرسل /
حفيد اعقيل
[line][/line]
ما أجمل المشاعر الروحانية الصادقة
بالنسبة لجواب السؤال : ماذا حصل لحفيد اعقيل بجوار الحرم ، رسالة جوال . ؟
فهو : أنه مشتاق لكم و يبلغكم السلام
شكراً لكم يا سادة ..
و دام الجميع في حب و سعادة .