..
إن دورنا في الحافظة على بلادنا ليس كغيرنا ، بلادنا هي الحصن الأخير و القلعة الكبرى للإسلام .
دونا يتخلص في أمرين أساسيين هما :
أولاً : المحافظة على الدين من عبث المنافقين و أصحاب العلاقات الخارجية المشبوهة .
ثانياً : الوقوف دون مجاملة لصد العابثين بالأمن أياً كانوا .
و للأسف أن هناك من يتأثر بهؤلاء و فكرهم الأعوج ..
و أما الرياضة فلابد من استغلالها لأنها وقعت ولا خلاص لنا منها ، فنقول يجب أن نكون سفراء لديننا أولاً و لبلادنا ثانياً ..و ألا نُضرَّ بها من حيث لا نشعر ..
شكر الله لكـ أخي المبارك .