علما أني كما سمعت عنه أنه كان من أكبر أئمة أهل الإسلام الذين يردون على أهل الإلحاد وقد ألف كتابا في ذلك (( كما أعرف )) ولكن بدأ يظهر عليه العجب - عياذا بالله من ذلك - فبدأت انتكاسته حتى ذهب إلى مصر وحصل له من الإلحاد مالله به عليم إلى أن ألف كتابا يرد به على أهل الإسلام ومانسي أن نبي الرحمة والهدى صلى الله عليه وسلم - بأبي هو وأمي - كان من دعائه (( اللهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك)) وهذا الدعاء يقوله خير الأمه ونبيها
أشكرك أبو العز
ودمتم وعين الرحمن تكلئكم
__________________

اقتباس من توقيع أبو رازان
|